38serv

+ -

 أبدى العديد من أولياء التلاميذ بمدرسة تلي الطيب بالتجزئة الترابية 32 قطعة القريبة من محيط الوكالة العقارية لبلدية المسيلة، استياءهم، مما وصفوه “مؤامرة” لغلق المدخل الرئيسي للمدرسة المواجهة لمسكن عضو بالمجلس الدستوري، وتخصيص مدخل آخر يقع مباشرة على حافة الطريق العمومي، وهو ما اعتبره الأولياء غير مستساغ ومحاولة مبطّنة لوضع فلذات أكبادهم وجها لوجه أمام خطر حوادث المرور، متسائلين “هل يذهب أولادهم ضحايا الإسفلت لينعم هذا العضو بالهدوء ومشاهدة الاخضرار؟”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات