38serv
بلغ تدهور قطاع الصحة بولاية إليزي درجة لا تتصور بدليل ما حصل قبل ثلاثة أيام لمريضة كانت في وضع صحي خطير بمستشفى وأن تميضي، إثر تعرضها لحادث مروري، وأثناء محاولة نقلها لعرضها على الكشف بأشعة “السكانير” تفاجأ الطاقم الطبي وعائلتها لغياب سيارة إسعاف لنقلها إلى مكان تواجد جهاز “السكانير” على بعد أمتار من المستشفى المذكور، وظل الجميع ينتظر أكثر من ساعتين لوصول سيارة الإسعاف، قبل أن يتم الاستنجاد بسيارة إسعاف تابعة لمستشفى ابن سينا لنقل المريضة.. فهل يعلم الوزير بوضياف بما يحدث في قطاعه بإليزي؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات