38serv

+ -

 ما زالت قضية العطش تصنع الحدث في تبسة، وتهدد بثورة شوارعها في أي لحظة.. وآخر فصولها الرسالة التي بعثت بها النائب في المجلس الشعبي الوطني، سميرة ضوايفية، إلى وزير الموارد المائية، والتي اشتكت فيها من استمرار العطش في الولاية، رغم الزيارة التي قادت الوزير إليها في شهر جويلية الماضي. وأرجعت النائب المشكل إلى فساد في تسيير القطاع بالولاية. وهو ما يؤكد ما سبق لـ”الخبر” نشره. وأخطر ما في الموضوع، هو تداول الشارع التبسي لخبر مفاده أن مدير الجزائرية للمياه بالولاية محمي من طرف أحد المستثمرين المالكين لشركة مياه معدنية.. وصدقت الحكمة العربية التي تقول “إذا عرف السبب بطل العجب”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات