38serv

+ -

 الاختلالات التي تحدث في قطاع الشبيبة والرياضة، ووجود 20 ولاية تسيّر بالنيابة منذ عهد الوزير السابق تهمي، ومديرين غير قادرين، لا على مساعدة النوادي التي تنشط في مختلف الأقسام، ولا على حل مشاكلهم منذ سنوات بعدد من الولايات، خاصة منها الولايات الكبرى، جعل المهتمين والمتابعين للشأن الرياضي يندهشون للتأخر الحاصل في الأمر المتعلق بإجراء حركة واسعة في القطاع، وتحويل مديرين عمرّوا أكثر من 5 سنوات لم يقدموا شيئا جديدا في تلك الولايات، وهو حل قد يكون في صالح الوزير لتخفيف الضغط على نفسه وإعطاء روح جديدة للقطاع وهو الذي اجتمع عليه كل شيء غير جميل هذه الأسابيع.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات