38serv
تظهر الصورة مدى الإهمال والتسيب الذي يعاني منه سكان حي 220 مسكن بالريم في عنابة، بعدما تخلى المقاول المكلف بأشغال تبليط رصيف على مسافة لا تقل عن 50 مترا، عن إتمام مشروعه منذ أكثر من 5 أشهر، تاركا وراءه ورشة مفتوحة من بقايا البناء التي وجد معها الأطفال مرتعا للعب. يحدث هذا في وقت لم يكلف مسؤولو الولاية والبلدية أنفسهم، عناء التدخل لتسوية الوضعية “المؤسفة” التي شوهت المحيط العام، على الرغم من الشكاوى المتكررة للسكان، حتى اعتقدوا أن أشخاصا على مستوى الإدارة المحلية يخفون ما يعانيه سكان الريم عن أعين المسؤول الأول على الهيئة التنفيذية الولائية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات