38serv

+ -

 الظاهر أن تسمية المؤسسات العمومية أصبحت اعتباطية وغير مدروسة البتة، فقد أخذت المؤسسة التربوية بعاصمة الولاية غليزان حين افتتاحها منذ سبعينيات القرن الماضي تسمية “متوسطة 19 جوان”، ولكن أعيدت تسميتها حديثا بمناسبة وطنية “الشهيد أحمد زبانا”. والسؤال المطروح: أي الاسمين سنعتمد؟ باعتبار أن الإدارة ملزمة بالتعامل مع أحد الاسمين في مراسلتها، والمواطن والتلاميذ يتمسكون بالاسم السابق لأنه يمثل حسبهم محطة من مسارهم الدراسي.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات