38serv
باشرت، أمس، عناصر فرقة الدرك لبلدية خيران، جنوبي خنشلة، تحقيقا حول إقدام زوج على قتل زوجته ورمي جثتها في سد بابار مساء الجمعة الماضي. مدعيا أنها غرقت حين كانا يتجولان بمحيط السد.
واعترف الزوج بقتل زوجته دون الإفصاح عن أسباب ذلك. بينما أظهر التحقيق بعد عرض جثة الضحية، 25 سنة للتشريح، أنها حامل ولم تغرق بل قتلت، لأن جسدها يحمل آثار ضرب.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات