38serv

+ -

برر بعض عمال القطاعات الصحية في ولاية سوق أهراس عدم التزامهم بالإضراب الذي دعت إليه النقابات، بشغور منصب مدير الصحة منذ 6 أشهر، بحيث لم يجدوا الجهة التي يتظاهرون أمامها لإسماع صوتهم من جهة، ومن جهة أخرى لكون القطاع لم يعد ذا اهتمام وقيمة من طرف مسؤولي الوزارة المعنية، والدليل وجود العديد من المنشآت الصحية الجديدة في حالة إهمال، من بينها مستشفى 180 سرير للطفولة والأمومة في عاصمة الولاية، و60 سريرا ببلدية تاورة، دشنهما رئيس الحكومة عبد المالك سلال في شهر جوان 2013 ولا يزالان مغلقين في وجه المرضى، رغم وعوده للمواطنين بفتحهما خلال نفس الصائفة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات