اختارت أسرة الشاب رابح عبد اللاوي من حاسي بحبح، في الجلفة، اسم: “آدم محمد اسرائيل عبد الحكيم” لمولودها الجديد وهو اسم له دلالات روحية وعقائدية، بداية من أب البشرية آدم عليه السلام، إلى النبي إسرائيل عليه السلام، وخاتم الأنبياء والمرسلين محمد، يسعى إلى تحقيق التعايش السلمي الغائب اليوم بين الحضارات، خاصة بين المسلمين وبني إسرائيل. فهل سيكون هذا المولود بداية عهد طي الخلافات أم سيبقى مجرد اسم متميز في سجلات المواليد؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات