38serv
أثار لقاء جمع بين المكلفة بالشؤون السياسية في السفارة الأمريكية بالرباط والمناضلة الصحراوية أميناتو حيدر في بيت هذه الأخيرة بالعيون المحتلة، يوم الخميس الماضي، هرجا ومرجا كبيرين في الأوساط السياسية والإعلامية المغربية التي شعرت بأن الريح تدور وبأن الغرب وعلى رأسه واشنطن فقدوا الثقةفي روايات المخزن حول الملف الصحراوي، ويبحثون اليوم عن فتح قنوات للتواصل مع الطرف الآخر.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات