38serv

+ -

شوهد قياديون أفالانيون من ولاية شرقية داخلية وهم يذرفون الدموع بعدما أعلن عمار سعداني استقالته “المفاجئة”، بكاء شديدا لدرجة جعلت التساؤلات تطرح: هل حقا لدى سعداني كل هذه “الكاريزما” أم أن الخريطة الجديدة التي سيفرضها قانون الطبيعة هي من أبكى هؤلاء؟ للإشارة يُتوقع زلزال قوي بمحافظة يترأسها أحد هؤلاء “البُكاة” في القريب العاجل، بعد سقوط صاحب “الجدار الوطني”. القضية للمتابعة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات