38serv
عبّر العديد من رؤساء الدوائر الذين مسّتهم الحركة الأخيرة التي أقرّها رئيس الجمهورية، عن سخطهم من التوقيت الذي جاءت فيه الحركة والمصادف لفترة إجراء الفروض والامتحانات في المؤسسات التربوية، ممّا سيخلق اضطرابا في برامج التلاميذ من أبناء رؤساء الدوائر المعنيين بالتغيير والتحويل والترحيل نحو مدن أخرى، ما سيعود بالسلب على المستقبل الدراسي لأولادهم، وهناك من رؤساء الدوائر من تساءل “لماذا لم ينتظروا حتى عطلة الشتاء؟” ليستدرك “كان عليهم ترحيلنا قبل عطلة الخريف” ليعلّق مواطن أن الإدارة التي تتنكر اجتماعيا لأعوانها، فكيف تهتم بشؤون المواطن.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات