38serv
يبدو أن أم البواقي لن تكون بمنأى عن التغييرات الحاصلة وتلك المتوقعة في القريب العاجل بالأفالان، حيث شهدت قسمة المجاهدين بعين البيضاء، مؤخرا، مناوشات كشفت عن صراع “محتدم” بين قياديين بارزين، أحدهما برلماني حالي والآخر قيادي، له موقع “نوعي” على المستوى المركزي في الحزب، حيث يراهن الأول على رصيده المحقق خلال عهدتين متواليتين، فيما سيراهن الثاني على تموقعه النوعي في الحزب وقربه من صنّاع القرار به. للإشارة، فإن حركة تمرد ظهرت بإحدى محافظات الحزب (3 محافظات بالولاية) مباشرة بعد تنحية سعداني، وينتظر أن تتوسع رقعتها، خاصة بعد الخرجة الأخيرة لولد عباس الذي توعد عددا من المحافظين بالتنحية.. المشهد للمتابعة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات