38serv

+ -

لا يزال هذا المخدع الهاتفي الذي تم وضعه في نهاية تسعينيات القرن الماضي محتلا الشوارع في خنشلة، رغم أنه ليس في الخدمة. والغريب أن مالكه أو مصالح البلدية لم تنزعه حتى يكون الرصيف واسعا للراجلين، أم أن المعنيين يريدون أن يكون شاهدا على مرحلة من مراحل الهاتف الثابت العمومي؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات