38serv

+ -

بشنه حملة صلح مكثفة مع جميع الغاضبين أيام عمار سعداني، يكون جمال ولد عباس قد أعطى انطباعا عن جدية في المصالحة الشاملة، وفي ”إعادة البريق” إلى الحزب. لكن كيف سيتعاطى الأمين العام مع قضية الزميل من أم البواقي الذي تبنى الحزبُ مشروعه حول تنمية الجنوب بقرار ”رسمي” وبأمر من سعداني نفسه ثم تنكر له؟ فهل سيتعاطى ولد عباس مع القضية بالحكمة والتصالح ووفقا للخطاب المروّج له منذ توليه رئاسة الحزب؟ أم إن الأمر سينتهي إلى مجرى آخر؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات