38serv
اعترفت أخيرا قيادة الأفالان بأنها أخطأت في حق مناضلي حزبها في ولاية عين الدفلى، من خلال إزاحة السيناتور المحافظ من على رأس المحافظة منذ المؤتمر العاشر، وما أعقبها من انتكاسات وصراعات وتشتت ومشاحنات، لتعيده في عهد الأمين العام الجديد جمال ولد عباس إلى عرشه الذي تهاوى، معترفة بثقل الرجل ومكفرة عن ظلمها له بعدما اكتسب خلال عهداته المتعاقبة نجاحات على مستوى التمثيل البرلماني والولائي والمجالس البلدية. وبعودة “الكميكاز”، صارت محافظة الأفالان محج المناضلين من جديد، وعقّب أحد هؤلاء قائلا: “العام يبان من خريفو”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات