38serv
تفاجأ العديد من التلاميذ وأولياؤهم بخنشلة من تحويل خلط الأساتذة في جنس تلاميذهم بين مذكر ومؤنث، والدليل الملاحظات المدونة على كشوف النقاط الخاصة بالثلاثي الأول التي تخاطب الأولاد بصيغ البنات والعكس، ليتساءل هؤلاء: هل دُوِّخ الأساتذة لدرجة صاروا لا يفرقون بين ذكر وأنثى؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات