38serv

+ -

 عرف الملتقى الفكري المنظم احتفاء بذكرى الرئيس الراحل هواري بومدين بأم البواقي، “إحجاما” كبيرا من قبل الكثير من الفعاليات، وحتى السلطات الولائية اعتذرت عن الحضور بحجة أنه “يوم استقبال”، ويتردد بأن أحد المدعوين من رفقاء درب الرئيس الراحل غادر القاعة باكيا لما رأى ما انتهت إليه مكانة وقيمة الرجل. علما أن الفعاليات اُختير لها عنوان “الفكر البومديني”، فهل هي بداية “الوأد”؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات