38serv

+ -

 تفاعل الآلاف من قراء ”الخبر” مع الموضوع الصادر أول أمس، والذي تناول الجدل الذي أثارته زيارة الوزير والرئيس السابق لحركة مجتمع السلم أبوجرة سلطاني مرفقا برئيس مجلس شوراها السابق والنائب السابق عن ولاية البليدة عبد الرحمن سعيدي، إلى مقر قيادة الجهاز وأمينه العام جمال ولد عباس. وأثارت ردود أفعال متباينة حول خلفيات وتوقيت الزيارة أحد المعلقين من رواد ”فايسبوك” قائلا إن ولد عباس طلع أدهى وأذكى من شيوخ ”حمس”، حيث حوّل الأنظار عن حادثة طرده من احتفالية الأفافاس إلى بيت ”حمس” باستقباله رئيسها السابق ورئيس مجلس الشورى السابق. فهل غابت هذه المعطيات عن رجالات ”حمس”؟ أم إنها مجرد صدفة جعلت أجندة اللقاء تتوسط حدثين سياسيين تنقل فيه الارتباك من البيت العتيد إلى بيت ”حمس”؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات