38serv
استغرب إطارات حزب الأفالان، الذين أطلقوا حملة بحث واسعة عن أمينهم العام جمال ولد عباس خلال عطلة نهاية الأسبوع، لمشاركته بعض انشغالاتهم التنظيمية، من عدم الرد على الهاتف. ليصدم هؤلاء بتأكيد رئيس ديوانه للباحثين عنه بأنه موجود خارج الوطن للاحتفال برأس السنة الميلادية الجديدة، بعيدا عن ضوضاء الاتصالات والشكاوى التي أنهكت كاهله. ما دفع بالعديد من الشاكين إلى إبداء مخاوف من أن يتحول ولد عباس إلى سعداني آخر، ويغيب عن الأنظار وراء البحر.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات