38serv
في عز تنامي رهيب للأعمال المعادية للإسلام والمسلمين في فرنسا، أثارت رسالة الكترونية أرسلتها الإدارة العامة لشرطة الحدود الفرنسية استهجان وغضب جمعيات الدفاع عن حقوق الإنسان ومكافحة العنصرية.
القضية الخطيرة، كشف عنها شرطي فرنسي يعيش حاليا ويلات ضغوط زملائه بعد أن تجرأ على فضح ما احتوته الرسالة الالكترونية البشعة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات