38serv
يعطي الواقع الذي يعرفه قطاع الفلاحة بأم البواقي انطباعا بأن ”حكاية” الاقتصاد البديل مجرد كلام استهلاكي لا أكثر، فهذه الولاية المصنفة زورا زراعية رعوية لا تعيش إلا على أسواق الجملة من الولايات المجاورة، رغم طاقاتها وإمكانياتها الهائلة، زيادة على التركيبة الفلاحية المتوارثة للفرد بها؛ كما أنها لم تحظ بقاعدة صناعية ناجعة، ولا بالعناية اللازمة للموروث الأثري الضخم الذي تتربع عليه. فإلى متى يبقى الاقتصاد البديل في مواجهة حبوب منع الحمل؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات