38serv
كعادتها، لم تفوّت فرنسا، بمؤسساتها الإعلامية، الفرصة للاستثمار في الساحة الجزائرية، حيث راحت تروّج لأسطوانة (من يقتل من) ولكن بصيغة أخرى هو (من يسيّر من؟) حين تركز على غياب السلطات العليا عن الأحداث الأخيرة وتعزي “الانفجار” إلى هذا الغياب التام. وإذا كان من العادي جدا والمتوقع من فرنسا هذا التحرك، إلا أن السؤال الذي يطرح نفسه بحدة بعدما شخّص الخبراء مشكلة غياب الاتصال والتخريب الذي طال العملية الاتصالية الرسمية هو: “من يُعلّم مَن” في الجزائر؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات