38serv

+ -

 تتصادف زيارة وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريت، التي ستقودها منتصف هذا الأسبوع إلى تراب ولاية تلمسان، مع احتفالية “يناير” أو مطلع السنة الأمازيغية الجديدة 2956، والتي سيتم إحياؤها وطنيا بدائرة بني سنوس في تلمسان، وفق برنامج تشرف عليه المحافظة السامية للأمازيغية. وتعتبر منطقة بني سنوس بمداشرها وقراها الجبلية من المناطق التي حافظت على التراث الأمازيغي الجزائري المشترك، ولم يفلح الاستعمار الفرنسي من طمس معالم هذا التراث. فهل هي مجرد مصادفة أن بن غبريت اختارت وليمة “الناير” في بني سنوس؟ أم إن الأمر يتعلق بالتودد لشخصية حكومية مطروح اسمها بقوة لتصدر قائمة الأفالان بتلمسان في تشريعيات الربيع القادم؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات