38serv
لم يستطع رفاق رياض محرز تكذيب مخاوف الجزائريين قبل بداية الدورة، بأدئهم الهزيل في الشوط الأول والذي كلفهم تلقي هدفين رغم أنهم كانوا السباقين لفتح باب التسجيل. ورغم استفقاتهم في الشوط الثاني وتعديلهم النتيجة، يبقى أن منقذ الفريق اليوم يكن سوى الحارس رايس مبولحي الّ أنقذ عرينه من ثلاثة أهداف محققة على الأقل.
فبعد البداية الموفقة بافتتاح محرز باب التسجيل في الدقيقة الـ12 غير أن الفرحة لم تعمر طويلا بعد تعديل زيمبابوي للنتيجة، تعديل للنتيجة كان بمثابة دخول رفاق سليماني نفقا مظلما فلم يستطيعوا طيلة أطوار المرحلة الأولى السيطرة على الكرة، وكادوا أن يتلقوا أهدافا أخرى لو لم يكن الحارس اسمه رايس مبولحي، الذي كان بدون منازع أحسن عنصر في لقاء اليوم.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات