38serv
يخوض المنتخب الوطني لكرة القدم غدا مباراته الاخيرة في المجوعة الثالثة أمام السينغال ، بملعب فرانس فيل، و أذهان لاعبيه مشدودة نحو ملعب ليبروفيل ، لمعرفة نتيجة مباراة زيمبابوي أمام تونس ، بإعتبار أن ورقة التأهل إلى الدور الثاني من كان الغابون مرهونة بفوز " الخضر" و إنتظار خسارة " التوانسة".
رغم إدراك المنتخب الوطني أن مأموريته معقدة جدا لتحقيق حلم المرور إلى الدور الثاني ، في مجموعة ضمن خلالها منافسه اليوم ، تأهله بإرتياح ، لاسيما وأن مصيره ليس بين أيديه ومرهون بخسارة تونس أمام زيمبابوي، وفوزه أمام "أسود التيرانغا"، إلا أن رفاق الحارس مليك عسلة عازمون ، على الاقل ، على حفظ ماء الوجه ، من خلال كسب نقاط الفوز التي تسمح لهم بإبقاء حلم التأهل ،في حالة فوز زيمبابوي أمام نسور قرطاج.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات