38serv
سئم سكان ميلة من تمثيل مخيب للآمال لنواب أداروا ظهورهم لمن انتخبوهم واعتبروا وجودهم في البرلمان ”مزية” من أحزابهم وليس هدية من المواطنين، لذلك كثيرا ما يبحث المواطنون في ميلة عن نوابهم فلا يجدونهم سوى في الصالونات أو في المناسبات الكبرى، حيث يجتمع كبار القوم يتبادلون أحاديث المصالح بعيدا عن انشغالات المواطنين. فهل سيجثم بعض النواب من جديد على قلوب الميليين أم أن الأحزاب ستكرم المواطنين بإزاحة ممثلي الخيبة وتطهير القوائم من الانتهازيين؟ غير أن البعض يقول إن الحوت الكبير سيأكل الحوت الصغير والبقاء سيكون للأقوى.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات