38serv
يواجه عضو المكتب السياسي بحزب جبهة التحرير الوطني، صادق بوڤطاية، موجة رفض شديدة من قبل الفاعلين الأفالانيين وأعضاء الأسرة الثورية بسوق أهراس، بعد إبداء رغبته في الترشح عن الحزب العتيد بهذه الولاية. وقالت مصادر من داخل الحزب العتيد بالولاية إن الرجل لم يجد ما يفعله أمام صلابة موقف معارضيه بالولاية، الذين يعتبرون أنه “قطع صلاته بالولاية منذ زمن بعيد”، عدا تهديدهم بالعودة إلى حضن علي بن فليس الذي سانده في الانتخابات الرئاسية لسنة 2004، مشددين على ولد عباس أن لا يسقط في “فخ” بوڤطاية وأنه في حال إقراره الترشح بهذه الولاية، فسوف لن يكون للأفالان مكان بالولاية مستقبلا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات