38serv

+ -

في خرجة استباقية لما قد يصدر عن الأمين العام للأفالان، عقب التحقيق الذي أمر بفتحه في موضوع استقبال حفيدة الباشاغا بن ڤانة، فريال فيرون، من طرف نواب الحزب بالمجلس الشعبي الوطني، مؤخرا، قدم أحد هؤلاء ملف ترشحه للتشريعيات بالجزائر العاصمة، بجمع عدد من المجاهدين البسطاء، المغلوبين على أمرهم، وبتزكية من قيادي معروف بالعاصمة، ليتوجه بهم رأسا إلى مقر الحزب، في محاولة من هذا المترشح لتبييض صورته أمام الأمين العام، خوفا من أن يقصى من القائمة النهائية جراء فعلته تلك. وكان المعني قام بالشيء ذاته في العام 2012، عندما اصطحب معه 3 مجاهدين معروفين إلى مكتب الأمين العام آنذاك، عبد العزيز بلخادم، حتى فاز بترتيب حسن في القائمة، وتحصل بالتالي على مقعد في البرلمان.. فهل يغفر ولد عباس “خطيئة” النائب مع حفيدة الباشاغا بن ڤانة، أم يمسكه الغربال؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات