38serv

+ -

تساءل مواطنو بلدية بابار بولاية خنشلة عن مشروع المتحف الوطني للزريبة الذي وضعَت حجرَ أساسه وزيرة الثقافة السابقة خليدة تومي سنة 2008، وحتى الحجر الأبيض الذي يدل على الشروع في إنجاز هذا المتحف تم تهديمه، فأين ذهب المشروع؟”.

 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات