38serv
يعيش مرشحو حزب جبهة التحرير الوطني، هذه الأيام، وخاصة باقتراب موعد نهاية آجال إيداع القوائم، حالة من “السوسبانس” الذي يحبس أنفاس مترشحين وعائلاتهم. ويزداد القلق أكثر في ظل وجود منافسة شرسة وسط نواب ذاقوا حلاوة كرسي البرلمان وأسماء جديدة تطمح لنيل ثقة الحزب. الساعات الأخيرة تبدو وكأنها أعوام بالنسبة للطامعين والطامحين على حد سواء، وارتباك كبير بين صفوف هؤلاء، خاصة بعد أن أصبح اسم دكتور صديق ولد عباس أكثر تداولا على الألسن والأقرب للظفر برأس القائمة، مقابل طمع بعض الأسماء التي لا تملك لا رصيدا ولا كفاءة ولا مصداقية، وتسعى بشتى الأساليب لفرض وجودها. فهل سيعطي ولد عباس بصمة جديدة لقائمة الأفالان بميلة
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات