أدانت، أمس، محكمة لعوينات بتبسة، رئيس بلدية بكارية بعامين حبسا نافذا و25 مليون سنتيم غرامة مالية، بتهمة انتهاك حرمة منزل والزنا.تعود وقائع القضية إلى مطلع الشهر الجاري، إذ قام أحد أعوان الأمن بالبلدية، وهو حارس ليلي، بمراقبة رئيس البلدية بعد شكوك راودته بخيانة زوجته له مع هذا الأخير، فانتظره إلى أن دخل منزله ليلا وأبلغ عناصر الدرك الوطني، ليتم القبض عليه متلبسا بجريمة الزنا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات