38serv

+ -

وصف مهتمون ومتتبعون للشأن السياسي في البليدة، أن ما حصل خلال ليلة الإعلان عن قوائم المرشحين لتشريعيات ماي القادم، هي أشبه بليلة ترقب هلال رمضان وثبوت رؤيته، ظهر فيها الطامحون والطامعون في كرسي البرلمان على الأعصاب والانهيار النفسي، خاصة وأن القوائم المودعة لبعض الأحزاب جاءت مخيّبة لآمالهم وأحلامهم وصادمة لهم لدرجة عدم التصديق. ووسط كل هذه البهرجة، زاد المتتبعون بالتعليق أن فيه شوطا إضافيا، فيه ستشدّ الأنظار في ترقب النتائج الفصلية، مثل ما هو معروف بيننا بترقّب هلال العيد، وحينها ستكون الصدمة مضاعفة، لأن الحسابات والموازين وقتها لن تكون حسب “إنما الأعمال بالنيات”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات