38serv
لفظ، أول أمس، تلميذ في السنة أولى ثانوي، عمره 15 سنة، أنفاسه الأخيرة بمستشفى بشير منتوري بالقبة في العاصمة، بعد فشل جهود الأطباء في إنقاذه من إصابات خطيرة على مستوى قلبه، على خلفية تعرضه لاعتداء من طرف قرينه باستعمال خنجر.
تعود تفاصيل الحادث إلى صبيحة الخميس الماضي، في حدود الساعة العاشرة، عندما تعرض الضحية، المدعو عبد المالك علي، إلى طعنات خنجر على مستوى القلب والصدر، على بعد أمتار من مستشفى بشير منتوري وثانوية سعد دحلب التي يدرس فيها، من طرف تلميذ آخر يدرس بإكمالية بحي "المنظر الجميل"، أسقطه أرضا، ما استدعى نقله على جناح السرعة إلى مصلحة الاستعجالات.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات