38serv
استغرب شيوخ الزوايا والأئمة لغياب رئيس المجلس الإسلامي الأعلى، بوعلام الله غلام الله، على اعتبار أنه كان شيخ زاوية قبل أن يكون مسؤولاً، وأنّ الطريقة البوعبدلية لها أتباع كُثر في ولاية غليزان، وهي مسقط رأس غلام الله. كما أنّ السلطات الولائية تأخذ ذلك بعين الاعتبار في دعوته رسميًا كلّما كان نشاطًا دينيًا. وتبيّن أنّ الوزير محمد عيسى أيضًا لم يوجّه له الدّعوة، وقد علّق الحاضرون أنّ ذلك قد يعود إلى غضب غلام الله عليه، بعد تفريط “عيسى” في مكتسبات الوزارة ومنها دور مشايخ الزوايا والمدارس القرآنية في الحفاظ على المرجعية الدينية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات