38serv

+ -

اجتمع مجاهدون كبار ومثقفون من إطارات سامية متقاعدة، في فيلا بمرتفعات العاصمة، لتدارس وضعية الحزب في عهدة الأمين العام الحالي، الدكتور ولد عباس, ضابط سابق في جيش التحرير ينحدر من منطقة بني سنوس في تلمسان، وسبق له أن شغل مناصب سامية مثل نائب رئيس المجلس الشعبي الوطني في عهد رابح بيطاط، كما شغل منصب سفير للجزائر بألبانيا، قال لجلسائه إن ولد عباس لم  يعمل يوما واحدا إلى جانب العربي بن مهيدي، وأن الشهيد العقيد لطفي كان يمنعه من الاقتراب من هياكل الثورة. فهل يملك ولد عباس ردا تاريخيا دقيقا ومفحما على منتقديه من المجاهدين؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات