38serv

+ -

تعيش ولاية عنابة، منذ أسابيع، في حالة ”شغور” على المستوى الإداري، إذ ومنذ رحيل واليها السابق إثر وعكة صحية، وهي دون مسؤول يسهر على تسيير شؤونها، مع العلم أن عنابة ولاية إستراتيجية سواء على المستوى الاقتصادي أو حتى السياسي، باعتبار أن حدودها تتقاسمها مع الجارة تونس التي تشهد اضطرابات أمنية كبيرة. فهل هي غفلة من السلطة أم أن هذه الأخيرة لا ترى بدا من تعيين مسؤول على رأس هذه الولاية؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات