38serv

+ -

فجّرت فضيحة شراء وإيداع قائمة حرة “جاهزة” من طرف برلماني “أفالاني” بتيبازة، سلسلة من الفضائح المتابعة من الأجهزة الأمنية، فلما أيقن البرلماني بأن أصحاب القرار الإداري والقضائي أجمعوا على منع ترشحه بتلك القائمة المتنازع عليها أو “المخطوفة ليلا”، كما يتداوله الشارع المحلي، سارع هذا الأخير إلى الاتصال بوسطاء “الصفقة” من أجل إقناع “بائعها” بإرجاع الشكارة، بحجة ضياع حلم الترشح، لكن قابض “الشكارة”، أقفل هاتفه منذ 10 أيام، واختفى عن الأنظار، قبل أن يقع هو الآخر فريسة لبعض المسبوقين ببلدية القليعة الذين تربصوا به وسلبوا منه جزءا من “الغنيمة”، بينما لا يزال البرلماني يلهث وراءه لاسترجاع مبلغ لا يقل عن 600 مليون سنتيم. 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات