38serv

+ -

من غرائب ما يروى داخل أروقة المجلس الوطني لحقوق الإنسان، الهيئة التي جاء بها الدستور الجديد، وعوضت الهيئة العليا المستقلة لحقوق الإنسان، أن رئيسة المجلس فافا سيد لخضر، طلبت تغيير بلاط المقر الذي يقع في فيلا ذات طابع عمراني تاريخي، ببلاط آخر حديث (دال دو سول). استغراب عمال المجلس جاء لكون البلاط القديم من نوع نادر لا يمكن العثور عليه اليوم، وهو ما لم تستطع تقديره القاضية السابقة. طلب فافا قوبل بالرفض في النهاية، لأن الفيلا التي تعتبر امتدادا لقصر الشعب، لا يمكن التصرف فيها إلا بتصريح خاص من إدارة هذه المنشأة الرئاسية. 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات