38serv
لم يغيّر مدير التنظيم والشؤون العامة بولاية باتنة من أسلوب تعامله في المناسبات والمواعيد الوطنية التي تتطلب إضفاء طابع الشفافية في منح الأرقام والنسب التي يحتاجها رجال الإعلام في وقتها، وهم الذين مرتبطون بسرعة إعطائها وتحويلها إلى مؤسساتهم الإعلامية، وبقي هذا المسؤول مقتنعا بطريقة عمله التي لم يغيرها في معظم الإنتخابات السابقة. فهل الخطأ في هذا المسؤول؟ أم أن الخطأ في الإعلاميين أو حتى المسؤولين بالولاية الذين يشتكون من تصرفاته في الكثير من الأمور المهنية والإدارية؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات