استغرب عدد من متتبعي النشاط الثقافي بولاية مستغانم من تواجد أحد الوجوه المحسوبة على القطاع المسرحي ضمن الوقفة الاحتجاجية التي نظمها عدد من فناني الولاية للتنديد بحال الثقافة هناك. ففي الوقت الذي يتقاضى فيه الشخص المذكور أجره عدا ونقدا من المسرح الوطني الجزائري دون الحضور، يحاول الانقضاض على أحد الكراسي الشاغرة هناك مثل منصب مدير مسرح مستغانم الجهوي، ومحافظ مهرجان مسرح الهواة.. فهل تتفطن وزيرة الثقافة لمثل هذه الشطحات؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات