38serv
فقدت جامعة هواري بومدين للعلوم والتكنولوجيا بباب الزوار في العاصمة الكثير من حرمتها، عندما تحول حرمها إلى فضاء لأصحاب الأحصنة والجمال يكترونها للطلبة، وأصحاب الخيمات الذين يعرضون على الطلبة نفسهم مشروباتهم ومأكولاتهم، هذه المشاهد تثير كل يوم غضب العشرات من مرتادي الجامعة الأكبر في الجزائر والتي أقيمت حتى تكون رمزا لنهضتها العلمية. فمن الذي سولت له نفسه بأن يهدم كل هذه القيمة بمنح تراخيص لنشاطات لا تليق بمقام المكان؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات