38serv

+ -

يعيش هذه الأيام عدد من المسؤولين بولاية باتنة، وضعا غير مريح، بسبب قضية الوزير المقال مسعود بن عقون، وإمكانية تحميلهم المسؤولية من طرف الرئاسة ومن طرف مسؤوليهم المركزيين في التهاون بتقديم المعلومات في هذه القضية وفي وقتها، رغم أن الجميع يدرك أن المسؤولية ليست مسؤوليتهم، ويمر هؤلاء بفترة صعبة بسبب الأخبار التي يتداولها الشارع الباتني من حين لآخر بتحويل المسؤول الفلاني أو إنهاء مهام المسؤول الآخر أو إعادته إلى رتبة أقل من المنصب الذي يشغله.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات