38serv

+ -

منذ فترة تزيد عن السنة والنصف، أصبح ضربا من الخيال أن يستقبل والي العاصمة أيّ مستثمر يرغب في إنشاء مشروع اقتصادي، يكون مساهما في توفير مناصب عمل وتحقيق نمو آخر. فرغم كثرة الطلبات من أصحاب مشاريع في مجالات البيئة والطاقات المتجددة بالتحديد، التّي تراهن عليها الدولة للخروج من تبعية المحروقات، إلا أنّها طلبات مآلها الأدراج ولا ترى النور أبدا، لأنّ الوالي زوخ “مازال ما نفحتلوش” في استقبال المستثمرين والاستماع إلى انشغالاتهم. فهل والي العاصمة ضد الاستثمار؟.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات