38serv
عادت عصابات ترويج الحبوب المهلوسة في كل أحياء تبسة بشكل فظيع خلال شهر رمضان، لاسيما مع اقتراب أذان المغرب، إذ يغتنم مرجو هذه السموم اختفاء الدوريات الأمنية وينتشرون في التجمعات الحضرية ذات الكثافة السكانية العالية على متن الدراجات النارية، ليجدوا زبائنهم من الشباب والأطفال في الموعد، فيقوموا بتوزيع قطع المخدرات والمؤثرات العقلية. وتطرح عدة أسئلة عن غياب المداهمات منذ أكثر من سنة لهذه المواقع المشبوهة التي رمت بزهرة شبابنا في مسار الانتحار البطيء.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات