38serv

+ -

تحولت حالة سوق الخضر والفواكه وسط عاصمة المدية إلى لغز وسط انتقادات شديدة من الباعة، بعدما أصبح الطابق العلوي لهذه السوق مجرد مفرغة للصناديق الفارغة أو حتى أماكن مشبوهة لبعض أجنحته. الأكثر غرابة أن بعض الحاصلين على عقد إيجار بمحلات هذا الطابق العلوي اضطروا تحت هذه الظروف إلى إيجار محلات في الطابق السفلي من زملاء افتراضيين لهم لم يظهر لهم أثر في الواقع، أي مجرد مضاربين، في انتظار فتح التحقيق الذي طالما تم التلويح به من قبل الجهات المعنية.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات