38serv
“تبهديلة” كبيرة مني بها مسيرو الأرندي لولاية ميلة وأعضاء مكتبه الولائي بعد أن وجدوا أنفسهم في قاعة “خاوية على عروشها” لما تنقلوا لبلدية بوحاتم لإلقاء “كلمة الرئيس” في عيد النصر. مشهد القاعة وهي فارغة أثارت سخط وغضب المنسق، وانتهى اللقاء بمناوشات كلامية و”هوشة” كبيرة، وهو ما يؤكد أن بيت الأرندي بولاية ميلة يمر بأحلك أيامه. فهل أصبح “زعماء” أرندي ميلة في مرحلة ضعف لم يعودوا فيها قادرين على التحكم في مناضليهم؟ وهل معنى هذا أن “جنانهم طاب” وأيامهم أصبحت معدودة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات