38serv
لم يجد مسؤولون محليون ومنتخبون بإحدى أكبر ولايات الشرق الجزائري، اسما مناسبا لوالي ولايتهم سوى تسميته بـ ”الوالي بومهني”، نسبة إلى الكلمة التي يتداولها العام والخاص عند لقائهم بمسؤول معين، ويطمئنهم هذا الأخير بأن مشكلته ستحل و”يروح متهني”. والغريب في الأمر؛ أن هذا المسؤول وزع كلمات الاطمئنان على الجميع لحل مشاكلهم أو مشاكل زملائهم وأفراد عائلاتهم أو أحبابهم، لكن لا أحد من هؤلاء حلّت مشكلته.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات