38serv
ظهر جيل جديد من سائقي الطاكسي عبر عاصمة ولاية المدية بـ”البونتاكور” و”الشورت”، ما جعل سكان الولاية يصفون الأمر على أنه ليس تسيبا جديدا في هذه المهنة فحسب، بل مساسا صارخا بحرمة الزبائن خاصة العائلات. فلم تعد تكفي العديد من التجاوزات في حق الزبون من مثل عدم التوقف له إذا كان محملا بأمتعته أو مصحوبا بأفراد من أسرته، أو العمل وفق مزاج بعض السائقين أو تشغيل أجهزة الراديو بما يعكر الجو مع الزبائن، وإنما الوضع مرشح لمزيد من التسيب بين سائقين شباب وحتى كهول من نوع يفعلون ما يشاؤون وقد غاب الحياء عنهم.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات