38serv
تسربت معلومات في الشارع السياسي المحلي في تبسة هذه الأيام عن رغبة جامحة للديناصورات القديمة، من أعضاء مجلس الأمة وأميار سابقين وبرلمانيين، في الرجوع إلى منابر الحصانة والظفر بالصفقات، وهم في سباق مع الزمن في جلسات عشائرية وجلسات أخرى لعروض الشكارة بالملايير للظفر بمراتب متقدمة في قائمة المجلس الشعبي الولائي والبلديات الكبرى التي ستكون مطية للعبور لحصانة مجلس الأمة. ويبدو أن أغلبية هؤلاء تلقّوا ضربة موجعة في بيت الأرندي الذي يرفض عودة الوجوه القديمة ويبحث عن مصداقية الأشخاص والتشبيب، ويلاقون منافسة شرسة من أحزاب ”تاج” والتضامن والحرية والعدالة التي تحضر لقوائم بوجوه جديدة. فهل ستصمد الوجوه الجديدة بعنوان المصداقية أمام الشكارة و ”تجار السينا” بدعم وإسناد من مافيا العقار والمال القذر؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات